
التواصل ، مقدمة عنه ، ماهيته ، مفهومه ،أهدافه ، وظائفه والنظريات المفسرة له
أخيرًا ، يعد ضعف الاتصال عقبة يمكن أن تسبب مشاكل، إذا لم يتواصل الموظفون بشكل فعال مع بعضهم البعض ، فقد لا يفهمون أدوار كل منهم أو يواجهون صعوبة في العمل معًا في المشاريع.
بناء على التحولات المذكورة ينبغي التأكيد على أن السمات الحديثة للتطوير الإداري جاعت مكملة لسمات التطوير الإداري الكلاسيكية فالتأكيد على الجوانب الرسمية في التطوير الإداري المعاصر لم ينف التأكيد على الجوانب الهيكلية والقانونية الرسمية في التطوير الإداري ، كما أن التأكيد على المؤثرات البيئية الخارجية لم ينف أهمية المؤثرات البيئية الداخلية في العملية التطويرية.
إن عدم الرضا سواء كان من قبل القيادات العليا السياسية أم من قبل قادة الجهاز الإداري أنفسهم أم من قبل المواطنين عن أداء الجهاز الإداري يمكن أن يحمل معنيين، هما: عدم الرضا عن أداء الجهاز الإداري كما ، عدم الرضا عن أداء الجهاز الإداري نوعا.
أيضا من أسباب تبني هذا المسلك هيمنة الفكر الاقتصادي والمادي والكلاسيكي وتأثيره على آراء المطورين الإداريين بصدد (الكفاءة) على أساس أنها منحصرة بالجانب المادي فقط.
وبشكلٍ عام، يعد التطوير الإداري استثمارًا مجز على المدى الطويل يساعد المنظمات على تحقيق العديد من الفوائد، مثل:
يجب أن تحدد هذه السياسات القواعد والتوقعات للموظفين في جميع المستويات، لضمان اتباع الجميع لنفس الإرشادات وتحقيق التناسق في العمل.
كذلك ذكر آخر بأن التطوير الإداري هو "إحداث تغيرات في طبيعة النشاطات الفكرية والسلوكية داخل الجهاز الإداري".
عند وضع أهداف تطوير الإدارة معًا نور ، نور من المهم أن تكون واقعية ومرنة وصعبة.
عدم فهم الإجراءات أو وضوحها بالنسبة إلى كل من العاملين والمواطنين.
الاتجاه الأول: وجود نموذج إدارة متقدم لدى الدول التي سبقت في التطور في جانب التنظيم والإدارة وما يتسم به الجهاز الإداري من كفاءة عالية وفعالية وقدرة على تحقيق الأهداف بكفاءة عالية وبأقل قدر من التكاليف.
كل فرد على تقديم أفكاره بكل حرية دون خوف وبالتالي يساعد ذلك في تطوير العمل الإداري.
يرتبط الإبداع بتطوير العمل الإداري لان الابداع يساعد على خلق مجالات جديدة من التطور والابتكار.
إن للبحوث الإدارية أهمية كبيرة في التطوير الإداري ، وذلك يرجع لعدة اعتبارات منها: